في اليوم العالمي للتراث الثقافي غير المادي، تُجدّد سوريا التزامها بصون إرثها الحيّ الذي يشكّل جوهر هويتها.
تواصل وزارة الثقافة جهودها في حماية عناصر التراث الحيّ وتوثيقها ونقلها إلى الأجيال القادمة، دعمًا لحَمَلته وصوناً للذاكرة السورية التي تمتد جذورها عميقاً في تاريخ الإنسانية.