مفكرون وإعلاميون فرنسيون يؤكدون: الحرب على سورية وشعبها حرب ظالمة

0
2248

بحثت وزيرة الثقافة د.لبانة مشوّح ظهر اليوم مع وفد من المفكرين والباحثين والإعلاميين الفرنسيين السياسات الخاطئة للحكومات الفرنسية تجاه سورية، وأثرها السلبي على سمعة فرنسا التي تظهر نفسها على أنها دولة الحرية والعدالة والمساواة.
وأكّدت الوزيرة أهمية أن ينقل المفكرون والأدباء الفرنسيون حقيقة ما يرونه من صمود سورية، ومعاناة شعبها جراء الحصار الظالم الذي فُرض عليها أحادياً بذريعة “حماية الشعب السوري”، ودورهم في تصويب الرأي العام الذي ضلل من إعلام بلادهم. كما أكدت ضرورة أن يرى أعضاء الوفد بأم العين الدمار الكبير الذي ألحقه الإرهابيون بحلب القديمة وأسواقها التراثية، وحجم أعمال الترميم في تلك المدينة البطلة، وهي أعمال جبارة تقوم بها أيادٍ وطنية خبيرة.
من جهته أكّد أعضاء الوفد أن العلاقات التاريخية السورية الفرنسية تأثرت سلباً بسياسة الرئيس الحالي الذي جعل من فرنسا دولة غير ذات سيادة. وأعربوا عن استعدادهم نقل الرسائل إلى وطنهم على الرغم من الحصار الذي يعانونه كونهم من المعارضين للسياسة الأوروبية الحالية تجاه سورية.
يذكر بان الوفد الفرنسي يزور سورية بدعوة من اتحاد الكتاب العربلثقافة د.لبانة مشوّح ظهر اليوم مع وفد من المفكرين والباحثين والإعلاميين الفرنسيين السياسات الخاطئة للحكومات الفرنسية تجاه سورية، وأثرها السلبي على سمعة فرنسا التي تظهر نفسها على أنها دولة الحرية والعدالة والمساواة.
وأكّدت الوزيرة أهمية أن ينقل المفكرون والأدباء الفرنسيون حقيقة ما يرونه من صمود سورية، ومعاناة شعبها جراء الحصار الظالم الذي فُرض عليها أحادياً بذريعة “حماية الشعب السوري”، ودورهم في تصويب الرأي العام الذي ضلل من إعلام بلادهم. كما أكدت ضرورة أن يرى أعضاء الوفد بأم العين الدمار الكبير الذي ألحقه الإرهابيون بحلب القديمة وأسواقها التراثية، وحجم أعمال الترميم في تلك المدينة البطلة، وهي أعمال جبارة تقوم بها أيادٍ وطنية خبيرة.
من جهته أكّد أعضاء الوفد أن العلاقات التاريخية السورية الفرنسية تأثرت سلباً بسياسة الرئيس الحالي الذي جعل من فرنسا دولة غير ذات سيادة. وأعربوا عن استعدادهم نقل الرسائل إلى وطنهم على الرغم من الحصار الذي يعانونه كونهم من المعارضين للسياسة الأوروبية الحالية تجاه سورية.
يذكر بان الوفد الفرنسي يزور سورية بدعوة من اتحاد الكتاب العرب

المكتب الصحفي لوزارة الثقافة